الملحد وصل إلى منتصف الطريق للإيمان الحقيقي الإيمان بالله هو حل لكل أزمة نفسية
بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ نَبْدَأُ مِنْ جَدِيدٍ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا اَلسَّبَبَ اَلَّذِي دَفَعَنِي لِكِتَابَةِ هَذِهِ اَلْمَقَالَةِ : أَنَا أُتَابِعُ مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ اَلدُّكْتُورِ ذَاكِرْ نَايِكْ اَلْمَعْرُوفَ وَالْمَشْهُورِ بِقُدْرَتِهِ عَلَى إِقْنَاعِ اَلنَّاسِ عَلَى اَلدُّخُولِ إِلَى اَلْإِسْلَامِ وَالدَّعْوَةِ اَلْإِسْلَامِيَّةِ فَقَدْ اِسْتَطَاعَ إِلْقَاءَ اَلْمُحَاضَرَاتِ أَمَام مِيلْلُونْ شَخْصًا بِنَفْسِ اَلْوَقْتِ فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ وَهُوَ مِنْ اَلْهِنْدِ وَلَهُ مَقُولَةٌ مَشْهُورَةٌ عَبْرَ اَلْوَسَائِلِ اَلتَّوَاصُلِ اَلِاجْتِمَاعِيِّ بِأَنَّ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي يَكُونُ تَصْنِيفُهُ مُلْحِد وَلَا يُؤْمِنُ بِوُجُودِ آلَةِ هَذَا يَكُونُ إِقْنَاعُهُ أَسْهَلَ بِالدُّخُولِ إِلَى اَلْإِسْلَامِ أَسْرَعَ وَأَسْهَلَ مِنْ أَيِّ أَيْدِلُوجْيَا لِهَذَا اَلشَّخْصِ. فَمَا اَلسَّبَبُ : فِي ذَلِكَ أَنَّ هَذَا اَلشَّخْصِ يُحَقِّقُ اَلشَّرْطُ اَلْأَوَّلُ مِنْ اَلشُّرُوطِ اَلثَّلَاثَةِ اَلشَّهَادَتَيْنِ لَدَى اَلدِّينِ اَلْإِسْلَامِيِّ لِأَنَّ مَعْنَ