الرابط العجيب بين ماسلو و فرعون موسى الذي قال أنا ربكم الأعلى فما هو

اَلسَّلَام عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا يَسْأَلُ اَلْبَعْضُ مَا اَلشَّيْءُ اَلَّذِي دَفَعَ فِرْعَوْنْ لِادِّعَاءِ اَلْأُلُوهِيَّةِ : اَلسَّبَبُ اَلْأَوَّلُ وَالرَّئِيسِيُّ هُوَ آيَةٌ بِالْقُرْآنِ : إِنَّ مِنْ اَلْمَعْرُوفِ أَنَّ اَلْآيَاتِ بِالْقُرْآنِ هُوَ كَلَامُ اَللَّهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - وَيَقُولَ اَلْعُلَمَاءُ إِنَّ كُلَّ آيَةٍ بِالْقُرْآنِ هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ قَانُونِ بِحَدِّ ذَاتِهِ وَيُمْكِنُ اَلْبِنَاءُ عَلَيْهَا حَيَاةٌ كَامِلَةٌ فَيَقُولُ اَللَّهُ فِي كِتَابِهِ اَلْعَزِيزِ بَعْدَ بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : ( كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لِيَطْغَى أَنْ رَآهُ اِسْتَغْنَى ) هَذِهِ قَاعِدَةٌ أَيْ أَنَّ اَلْإِنْسَانَ إِذَا اِسْتَطَاعَ أَنْ يَعِيشَ حَيَاةً رَغِيدَةً وَمِنْ دُونِ مَشَاكِلَ هُنَا تَبْدَأُ رِحْلَتَهُ بِالطُّغْيَانِ وَالتَّجَبُّرِ وَالتَّكَبُّرِ عَلَى خَلْقِ اَللَّهِ وَعِبَادِ اَللَّهِ اَلسَّبَبِ اَلثَّانِي هَرَمَ مَاسْلُو لِحَاجَاتِ اَلْإِنْسَانِ : مِنْ اَلْ...