المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف رأي الشرع

رأي الخاص في مقولة إذا لم تزد على الحياة شيء فأنت زائد عليها

صورة
بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  اَلسَّلَامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ  نَبْدَأُ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا بِدَايَةَ هُنَاكَ أَمْثَال وَأَقْوَالٍ مُنْتَشِرَةٍ جِدًّا سَوَاءُ أَكَانَتْ مُنْتَشِرَةً قَدِيمًا أَوْ حَدِيثًا هَدَفَ اَلْمَقَالِ اَلْإِضَاءَةِ عَلَى وَاحِدَةٍ مِنْ أَهَمِّهَا وَمِنْ أَشْهَرِهَا وَهِيَ اَلْمَقُولَةُ يُقَالُ إِنَّ مُحَمَّدْ صَادِقْ اَلرِّفَاعِي اَلْكَاتِب اَلسُّورِيِّ اَلْمَعْرُوفِ  كما       وَنَصَّ اَلْمَقُولَةَ هُوَ ( إِذَا لَمْ تَزِدْ عَلَى اَلْحَيَاةِ شَيْءً فَأَنْتَ زَائِدٌ عَلَيْهَا لِنَشْرَحَ مَبْدَئِيًّا أَنَّ مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ تَكُونَ زَائِدًا بِمَعْنَى أَنَّ تَكَوُّن لَا فَائِدَةً مِنْكَ مَرْجُوَّةً وَأَنْتَ عِبَارَةٍ عَنْ قِطَّةٍ مَرْمِيَّةٍ عَلَى اَلرَّفِّ أَوْ عَلَى اَلسَّقِيفَةِ اَلْمَنْزِلُ أَوْ فِي غُرْفَةِ اَلْمُسْتَوْدَعِ مَرْمًى لَا فَائِدَةً مِنْكَ فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ هُنَاكَ شَيْئًا خَلَقَهُ اَللَّهُ وَلَيْسَ هُنَاكَ فَائِدَةٌ مِنْهُ بِمَعْنَى أَنَّ اَللَّهَ وَأَعُوذُ بِاَللَّهِ غَيْرِ صَائ