المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٢

الملحد وصل إلى منتصف الطريق للإيمان الحقيقي الإيمان بالله هو حل لكل أزمة نفسية

صورة
 بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  نَبْدَأُ مِنْ جَدِيدٍ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا  اَلسَّبَبَ اَلَّذِي دَفَعَنِي لِكِتَابَةِ هَذِهِ اَلْمَقَالَةِ :  أَنَا أُتَابِعُ مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ اَلدُّكْتُورِ ذَاكِرْ نَايِكْ اَلْمَعْرُوفَ وَالْمَشْهُورِ بِقُدْرَتِهِ عَلَى إِقْنَاعِ اَلنَّاسِ عَلَى اَلدُّخُولِ إِلَى اَلْإِسْلَامِ وَالدَّعْوَةِ اَلْإِسْلَامِيَّةِ فَقَدْ اِسْتَطَاعَ إِلْقَاءَ اَلْمُحَاضَرَاتِ أَمَام مِيلْلُونْ شَخْصًا بِنَفْسِ اَلْوَقْتِ فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ وَهُوَ مِنْ اَلْهِنْدِ وَلَهُ مَقُولَةٌ مَشْهُورَةٌ عَبْرَ اَلْوَسَائِلِ اَلتَّوَاصُلِ اَلِاجْتِمَاعِيِّ بِأَنَّ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي يَكُونُ تَصْنِيفُهُ مُلْحِد وَلَا يُؤْمِنُ بِوُجُودِ آلَةِ هَذَا يَكُونُ إِقْنَاعُهُ أَسْهَلَ بِالدُّخُولِ إِلَى اَلْإِسْلَامِ أَسْرَعَ وَأَسْهَلَ مِنْ أَيِّ أَيْدِلُوجْيَا لِهَذَا اَلشَّخْصِ.  فَمَا اَلسَّبَبُ :  فِي ذَلِكَ أَنَّ هَذَا اَلشَّخْصِ يُحَقِّقُ اَلشَّرْطُ اَلْأَوَّلُ مِنْ اَلشُّرُوطِ اَلثَّلَاثَةِ اَلشَّهَادَتَيْنِ لَدَى اَلدِّينِ اَلْإِسْلَامِيِّ لِأَنَّ مَعْنَ

عَشْرُ قِصَصِ لِخَوَاتِمَ لِحَلَقَاتِ بَرْنَامَجٍ فَوْقَ اَلسُّلْطَةِ مِنْ إِنْتَاجِ قَنَاةِ اَلْجَزِيرَةِ

صورة
عُنْوَانُ اَلْقِصَّةِ اَلْأُولى   سَيُقْنَعُونَكَ بِأَنَّ اَلْفَقْرَ لَيْسَ عَيْبًا :   سَيُقْنَعُونَكَ أَنَّ اَلْفَقْرَ لَيْسَ عَيْبُ هَذِهِ اَلْعِبَارَةِ تَنْقُلُ عَنْ اَلْمُفَكِّرِ مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي وَأَنَّ اَللَّهَ يُحِبُّ اَلْفُقَرَاءُ أَكْثَرَ وَأَنَّ اَلنَّبِيَّ عَلَيْهِ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ كَانَ فَقِيرًا وَأَنَّ اَلْقَنَاعَةَ كَنُزُلٍ يَفْنَى وَأَنَّ اَلزُّهْدَ فَضِيلَةَ وَالطَّمَعِ رَذِيلَةَ وَالطَّيِّبَةَ رَأْسَ مَالِ اَلْفُقَرَاءِ وَأَنَّ اَلْأَغْنِيَاءَ مَصَّاصُو دِمَاءِ نَوْعٍ جَمِيلٍ مِنْ اَلْمُخَدِّرَاتِ سَتَجْعَلُكَ تَسْتَمْتِع بِفَقْرِكَ تَسْتَلِذّ بِحَاجَتِكَ وَتَرْضَى بِضَعْفِكَ وَقِلَّة حِيلَتِكَ لَنْ يُحَدَّثُوكَ عَنْ اِسْتِعَاذَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ - صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ اَلْكُفْرِ وَالْفَقْرِ وَلَا عَنْ أَنَّ اَلْيَدَ عُلْيَا خَيْرِ مِنْ اَلْيَدِ اَلسُّفْلَى وَلَا عَنْ أَنَّ اَلْمُؤَمَّنَ اَلْقَوِيَّ خَيْر وَأُحِبُّ إِلَى اَللَّهِ مِنْ اَلْمُؤَمَّنِ اَلضَّعِيفِ بَلْ سَيَقُولُونَ لَكَ لَا بَأْس بِأَنْ تَكُونَ فَقِيرًا ضَعِيفًا م

رأي الخاص في مقولة إذا لم تزد على الحياة شيء فأنت زائد عليها

صورة
بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  اَلسَّلَامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ  نَبْدَأُ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا بِدَايَةَ هُنَاكَ أَمْثَال وَأَقْوَالٍ مُنْتَشِرَةٍ جِدًّا سَوَاءُ أَكَانَتْ مُنْتَشِرَةً قَدِيمًا أَوْ حَدِيثًا هَدَفَ اَلْمَقَالِ اَلْإِضَاءَةِ عَلَى وَاحِدَةٍ مِنْ أَهَمِّهَا وَمِنْ أَشْهَرِهَا وَهِيَ اَلْمَقُولَةُ يُقَالُ إِنَّ مُحَمَّدْ صَادِقْ اَلرِّفَاعِي اَلْكَاتِب اَلسُّورِيِّ اَلْمَعْرُوفِ  كما       وَنَصَّ اَلْمَقُولَةَ هُوَ ( إِذَا لَمْ تَزِدْ عَلَى اَلْحَيَاةِ شَيْءً فَأَنْتَ زَائِدٌ عَلَيْهَا لِنَشْرَحَ مَبْدَئِيًّا أَنَّ مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ تَكُونَ زَائِدًا بِمَعْنَى أَنَّ تَكَوُّن لَا فَائِدَةً مِنْكَ مَرْجُوَّةً وَأَنْتَ عِبَارَةٍ عَنْ قِطَّةٍ مَرْمِيَّةٍ عَلَى اَلرَّفِّ أَوْ عَلَى اَلسَّقِيفَةِ اَلْمَنْزِلُ أَوْ فِي غُرْفَةِ اَلْمُسْتَوْدَعِ مَرْمًى لَا فَائِدَةً مِنْكَ فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ هُنَاكَ شَيْئًا خَلَقَهُ اَللَّهُ وَلَيْسَ هُنَاكَ فَائِدَةٌ مِنْهُ بِمَعْنَى أَنَّ اَللَّهَ وَأَعُوذُ بِاَللَّهِ غَيْرِ صَائ

الرابط العجيب بين ماسلو و فرعون موسى الذي قال أنا ربكم الأعلى فما هو

صورة
اَلسَّلَام عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ   وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا  يَسْأَلُ اَلْبَعْضُ مَا اَلشَّيْءُ اَلَّذِي دَفَعَ فِرْعَوْنْ لِادِّعَاءِ اَلْأُلُوهِيَّةِ :  اَلسَّبَبُ اَلْأَوَّلُ وَالرَّئِيسِيُّ  هُوَ آيَةٌ بِالْقُرْآنِ : إِنَّ مِنْ اَلْمَعْرُوفِ أَنَّ اَلْآيَاتِ بِالْقُرْآنِ هُوَ كَلَامُ اَللَّهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - وَيَقُولَ اَلْعُلَمَاءُ إِنَّ كُلَّ آيَةٍ بِالْقُرْآنِ هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ قَانُونِ بِحَدِّ ذَاتِهِ وَيُمْكِنُ اَلْبِنَاءُ عَلَيْهَا حَيَاةٌ كَامِلَةٌ فَيَقُولُ اَللَّهُ فِي كِتَابِهِ اَلْعَزِيزِ بَعْدَ بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : ( كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لِيَطْغَى أَنْ رَآهُ اِسْتَغْنَى ) هَذِهِ قَاعِدَةٌ أَيْ أَنَّ اَلْإِنْسَانَ إِذَا اِسْتَطَاعَ أَنْ يَعِيشَ حَيَاةً رَغِيدَةً وَمِنْ دُونِ مَشَاكِلَ هُنَا تَبْدَأُ رِحْلَتَهُ بِالطُّغْيَانِ وَالتَّجَبُّرِ وَالتَّكَبُّرِ عَلَى خَلْقِ اَللَّهِ وَعِبَادِ اَللَّهِ  اَلسَّبَبِ اَلثَّانِي هَرَمَ مَاسْلُو لِحَاجَاتِ اَلْإِنْسَانِ : مِنْ اَلْمَعْرُوفِ لَدَى اَلنَّاسِ مَا

أحسب عدد أنفساك وعدد دقات قلبك عدد أيامك حسب الأرقام نصف عمرك

صورة
بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : يَقُولَ اَللَّهُ تَعَالَى فِي اَلْقُرْآنِ اَلْكَرِيمِ ( إِنَّ كُل مِنْ فِي اَلسَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي اَلرَّحْمَنُ عَبْدًا ( 93 ) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا ( 94 ) وَكُلُّهُمْ آتِيَةٌ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فَرْدًا ( 95 ) مَرْيَمْ هَذِهِ اَلْآيَةِ اَلْكَرِيمَةِ هِيَ اَلَّتِي دَفَعَتْنِي إِلَى كِتَابَةِ هَذِهِ اَلْمَقَالَةِ أَتَمَنَّى أَنْ تَنَالَ أَرْجُو اَلتَّعْلِيقُ وَالْإِعْجَابُ بِالْمُدَوَّنَةِ إِنَّ كَانَتْ مُشَارَكَاتِي مُفِيدَةً لَكُمْ أَكْتُبُ عُمْرُكَ حَسَبَ اَلْمُعَادَلَةِ اَلَّتِي بِالْمَقَالِ بِسْمِ اَللَّهِ نَبْدَأُ : اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ نَبْدَأُ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا يَتَسَاءَلُ اَلْبَعْضُ هَلْ مِنْ اَلْمُمْكِنِ حِسَابُ كُلِّ شَيْءٍ لَدَى اَلْإِنْسَانِ لَدَى مِشْوَارِ حَيَاتِهِ اَلْجَوَابَ نَعِمَ مُمْكِنٌ إِذَا كَانَ اَلْإِنْسَانُ بِمُعَادَلَةٍ رِيَاضِيَّةٍ وَعَمَلِيَّةِ حِسَابِيَّةٍ بَسِيطَةٍ أَنْ يَحْسُبَ عَدَدُ اَلسَّاعَاتِ وَالدَّقَائِقِ وَالثَّوَانِي وَأَ

سامح أنت الرابح لتضمن الجنة مع الدليل القاطع

صورة
  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية وميضا جديدا لتكون سعيدا توصيف الحالة تحية لك أيها القارئ المؤمن من المعروف لدى الجميع أن أي إنسان ممكن أن يتعرض لصدمات من أشخاص مقربين جدا أمن لهم وأحسن لهم واحتواهم وأعانهم ولم يخطئ معهم بشيء أعلم مقدار  ألمك أنه كبير والخيبة الأمل التي تشعر بها كبيرة أحيانا تسأل نفسك لماذا يحصل معي هذا أنا لم أخطئ  بشيء وأحيانا تكبر  المشكلة من قرب الشخص لك ومكانته بقلبك التي وضعته بها كل هذا مسلم به ولا أناقشك بالأمر لأني أنا نشرت المقال الثاني في هذه المدونة وسأترك لك الرابط لتقرأه عنوان المقال : لا أحد يعلم مقدار ألمك إن كنت موجود إلا الذي خلق الوجود لا أحد يعلم مقدار ألمك إلا الذي أوجد الوجود أضغط هنا     أعلم بداية   أن الحياة مبنية على مبدأ أو سنن كونية لا تستطيع العيش بالحياة إلا إذا علمتها : 1 أن الحياة مبدأها التضاد أي الضد أو العكس يقول أحد الحكماء الحكمة الشهيرة ( وبضددها تعرف الأشياء) نشرح المقولة قليلا   أي أننا لولا  وجود الظلام ما عرفنا طعم وقيمة النور, ولولا الخير ما عرفنا طعم وأهمية وضرورة والفرق بينه وبين الخير وهكا تسي