المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف محمد

حدد هدفك إن كنت تريد أن تكون محمدي الإنجاز أم تفضل أن تكون نوحي الإنجاز حدد ثم نفذ

صورة
مَا اَلسَّبَبُ اَلَّذِي دَفَعَنِي لِكِتَابَةِ هَذَا اَلْمَقَالِ :  شَاهَدَتْ فِيدِيوَا لِدَرْسٍ عَلَى اَلْيَوَتِيوبْ لِشَيْخِ اَلدُّكْتُورِ رَجَبْ دِيبْ - رَحِمَهُ اَللَّهُ -  وَهُوَ مِنْ اَلْمَشَايِخِ اَلْمُؤَثِّرَةِ فِي بِلَادِ اَلشَّامِ خُصُوصًا وَالْعَالَمِ عُمُومًا وَهُوَ شَيْخٌ إِسْلَامِيٌّ مُعْتَدِلٌ صُوفِي اَلْمَذْهَبِ وَهُوَ أَحَدُ مُرَبِّي اَلْمَعْرُوفِينَ عَلَى مُسْتَوَى اَلْعَالَمِ فَقَدْ كَانَ يَدْرُسُ تَعَالِيمَ اَلْإِسْلَامِ بِشَكْلٍ عَامٍّ وَيَنْشُرُ تَعَالِيمَ اَلْمَدْرَسَةِ اَلصُّوفِيَّةِ اَلنَّقَشَبَنْدِيَّة وَلَهُ عِدَّةُ دُرُوسٍ مُصَوَّرَةٍ عَلَى اَلْيَوَتِيوبْ وَلَهُ قَنَاةٌ خَاصَّةٌ عَلَى اَلْيَوَتِيوبْ وَسَأَضَعُ رَابِطَ قَنَاتِهِ اَلرَّسْمِيَّةِ لَلْيَوَتِيوبْ فِي أَسْفَلِ اَلْمَقَالَةِ - إِنْ شَاءَ اَللَّهُ - وَمِلَف عَنْ سِيرَتِهِ اَلذَّاتِيَّةِ وَإِنْجَازَاتِهِ فِي تَارِيخِ حَيَاتِهِ وَلَكِنْ اَلْآنِ لِنَبْدَأَ بِتَفَاصِيل اَلْفِكْرَةِ لِلْمَقَالِ يَقُولُ اَلشَّيْخُ اَلدُّكْتُورُ رَجَبْ دِيبْ وَهُوَ يَسْأَلُ طُلَّابُهُ عَبْرَ دَرْسٍ مُصَوَّرٍ وَمَنْ...

الرابط العجيب بين ماسلو و فرعون موسى الذي قال أنا ربكم الأعلى فما هو

صورة
اَلسَّلَام عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ   وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا  يَسْأَلُ اَلْبَعْضُ مَا اَلشَّيْءُ اَلَّذِي دَفَعَ فِرْعَوْنْ لِادِّعَاءِ اَلْأُلُوهِيَّةِ :  اَلسَّبَبُ اَلْأَوَّلُ وَالرَّئِيسِيُّ  هُوَ آيَةٌ بِالْقُرْآنِ : إِنَّ مِنْ اَلْمَعْرُوفِ أَنَّ اَلْآيَاتِ بِالْقُرْآنِ هُوَ كَلَامُ اَللَّهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - وَيَقُولَ اَلْعُلَمَاءُ إِنَّ كُلَّ آيَةٍ بِالْقُرْآنِ هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ قَانُونِ بِحَدِّ ذَاتِهِ وَيُمْكِنُ اَلْبِنَاءُ عَلَيْهَا حَيَاةٌ كَامِلَةٌ فَيَقُولُ اَللَّهُ فِي كِتَابِهِ اَلْعَزِيزِ بَعْدَ بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : ( كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لِيَطْغَى أَنْ رَآهُ اِسْتَغْنَى ) هَذِهِ قَاعِدَةٌ أَيْ أَنَّ اَلْإِنْسَانَ إِذَا اِسْتَطَاعَ أَنْ يَعِيشَ حَيَاةً رَغِيدَةً وَمِنْ دُونِ مَشَاكِلَ هُنَا تَبْدَأُ رِحْلَتَهُ بِالطُّغْيَانِ وَالتَّجَبُّرِ وَالتَّكَبُّرِ عَلَى خَلْقِ اَللَّهِ وَعِبَادِ اَللَّهِ  اَلسَّبَبِ اَلثَّانِي هَرَمَ مَاسْلُو لِحَاجَاتِ اَلْإِنْسَانِ : مِنْ اَلْ...